برنامج التعليم المساند
أول قسم تأسس على مستوى المملكة عام 1989
من الروضة إلى التوجيهي
بإدارة تغريد أفيوني
- ماجستير علم نفس إرشادي - وفريق عمل متعاون متعدد التخصصات...، ذو كفاءة عالية في إجراء عمليات التقييم والتشخيص والعلاج والتدريس
(فصول دعم وتقوية
- برامج علاجية للطلبة الضعاف أكاديميا
- صعوبات التعلم
-
تعليم الناطقين بغير اللغة العربية أو الانجليزية
- تدريب نطق)
{دمج جميع الطلبة الملتحقين بالبرنامج في الصفوف العادية}
هنا نتعلم - نلعب
- نجرب - نخترع - نُبدع
- نلتقي ونحتفل ونسعد بزملائنا
في جو يملؤه الفرح والحب نتعلم بوسائل كثيرة قد يكون بعضها غريبا !!! لكنها تمتعنا ونستفيد منها كثيرا...
نتعلم بالمعجون والصابون والألوان والمعكرونة، والخرز،
والحاسوب، واللوح الذكي، والألعاب التربوية ، والأنشطة الاثرائية، وحصص المهارات الحياتية الأسبوعية، والمسابقات، والرحلات الهادفة، وجلسات سرد القصص لصغار المتعلمين منا، وأساليب التعلم النشط، والتربية النمائية،
والوسائل التعليمية الكثيرة والفعالة والتي تسهم في إثارة دوافعنا نحو التعلم وتحقيق أهدافنا،
{كل حسب قدراته وميوله ورغباته الذاتية}...
غرفنا الصفية مجهزة بكل احتياجاتنا ....
قسمنا مراقب بكاميرات في كل ركن من أركانه
- نقدم اللغة العربية واللغة الانجليزية ومادة الرياضيات"
- نظام تربوي يحتوي على برامج متخصصة...
- حصص لامنهجية مختلفة ونشاطات وحفلات ورحلات ترفيهية وثقافية وتعليمية
- غرف خاصة تختلف عن تجهيزات الغرف الصفية العادية من حيث الأجهزة الالكترونية والأثاث والألعاب التربوية والوسائل التعليمية والتطبيقات المختلفة...
- خطط وبرامج فردية(IEP) ،(IIP) لكل طالب، بعد قيام فريقنا المتخصص بإجراء عمليات التشخيص والتقييم النفسي والتربوي.
- اختبارات رسمية ومقننة تقيس القدرات الإدراكية السمعية والبصرية، واختبارات تشخيصية لمهارات اللغة العربية والانجليزية والرياضيات.
- فريق عمل تميز بالخبرة وبسرعة تعليم طلبتنا الناطقين بغير اللغة العربية أو الانجليزية القادمين من دول أجنبية وعربية مختلفة.
- نظام عمل ضمن فريق واحد متفائل متكامل ومتعاون وقدوة لطلبته لتحسين مستواهم من جميع الجوانب {الشخصية والأكاديمية والاجتماعية والسلوكية والمعرفية}، وفي أسرع ما يمكن.
- التركيز على نقاط القوة لدى طلبتنا واستغلالها في تحسين تعلمهم...
- التدريس في البرنامج بناء على جدول محدد، ليعود بعدها جميع طلبتنا إلى صفوفهم العادية بقية اليوم الدراسي وفقاً لمفهوم "الدمج" في الصفوف العادية.
- فريق عمل متعدد التخصصات، مؤهل في إجراء عمليات التقييم والتشخيص والعلاج والتدريس، يتكون من استشاريين وأخصائيين في الإرشاد النفسي التربوي وصعوبات تعلم والتربية الخاصة.
- خدمات واستشارات نفسية وتربوية مكثفة.
- دقة في الأداء ليصل طالبنا إلى مستوى أقرانه وانتقاله تماما لصفه العادي.
- متابعة لطلبتنا في الصف العادي وتقديم التقارير المناسبة عنهم باستمرار لإدارة ومعلمين صفوفهم وأولياء أمورهم.
- حصص ارشادية ولقاءات فردية وجمعية لطلبتنا وأولياء أمورهم.
- ركن الأنشطة: للتدريب على المهارات النفسحركية من تدريبات تآزر بين العين واليد، والأذن واليد، والوقوف والجلوس، وتدريبات المهارات الحركية الدقيقة والكبيرة والهدف منها التكامل على أداء مواقف التعلم.
- نادي الحاسوب: برامج تعليمية جديدة متخصصة، وخطة تربوية فردية لكل طالب.
- نادي هواة القراءة: مكتبة تحتوي على القواميس والمراجع، والقصص الهادفة لكافة الأعمار، والكتب الثقافية والارشادية.
- الكتاب الذكي:- حصص في غرفة الكتاب الذكي حيث نقدم فضاء من المعلومات من خلال الرسومات والصور الايضاحية التي تسمح لهم بالانخراط في تعاون نشط يتبادل الطلبة المعلومات فيما بينهم، ويتعلموا بأسلوب "التعلم التشاركي".
- حصص مهارات حياتية أسبوعية:- لتعليم القيم الهامة لطلبتنا...
- التعلم باللعب:- نؤمن بأهمية وسيلة "التعلم باللعب" وبفوائدها الكثيرة في تنمية سلوك وقدرات طلابنا العقلية والجسمية والوجدانية، وبأنها وسيلة تحقق في نفس الوقت الابتكار والمتعة والتسلية لهم؛ فنستغل أنشطة اللعب في توسيع آفاقهم المعرفية، ونعتبرها وسيلة علاجية نلجأ إليها لمساعدتهم في حل بعض المشكلات التي قد يعانون منها مثل الخجل والانتماء والتواصل والتعاون والذاكرة والإدراك والتخيل ..
- التعلم بالألوان :- لإضفاء الدافعية والسعادة على طلبتنا، وتحسين قدرتهم على التذكر
- نهتم بتنمية مهارات فريقنا الرائع للزهرات والأشبال والمرشدات والكشافة، وبتعليم مجلس طلبة وطالبات قسمنا فن المهارات القيادية.
تميزنا بالجو الأسري والمفاجأت اليومية طوال اليوم الدراسي ليشعر طالبنا بالطمأنينة والراحة النفسية.
علاقتنا الثلاثية:- "الأسرة
- المدرسة - الطالب":-
"نعمل معا من أجل تسهيل حياة طفلك" Together to ease your child's life
لأن الوالدان هما أكثر الناس تعايشاً مع الطالب، فهما أعرف الناس بالأسباب الكامنة وراء حالة طفلهما، لذلك برز دورهما المهم وضرورة تعاونهما المكثف مع فريق البرنامج المعني في تحديد الصعوبة التعلمية لطفلهما، والذي سيقوم بوضع وتنفيذ الخطة التربوية الفردية لطفلهما....